يعود تاريخ التنجيم إلى الألفية الثانية قبل الميلاد على الأقل وله جذوره في نظام التقويم الذي يتنبأ بالتغيرات الموسمية ويفسر الدورات السماوية كعلامات على الاتصال الإلهي. تقدر العديد من الثقافات الأحداث الفلكية ، وبعضها - مثل الهنود والصينيين والمايا - طوروا أنظمة معقدة للتنبؤ بالأحداث الأرضية من الملاحظات السماوية. غالبًا ما يرتبط علم التنجيم الغربي المعاصر بالنظم الفلكية المصممة لشرح شخصية الشخص والتنبؤ بالأحداث الرئيسية في حياته استنادًا إلى موقع الأجرام السماوية. يعتقد المنجمون أن موقع الشمس والقمر والكواكب في وقت ولادة الشخص يؤثر بشكل مباشر على شخصية ذلك الشخص. يعتقد أن هذه المواقف تؤثر على مصير المرء ، على الرغم من أن العديد من المنجمين يعتقدون أن الإرادة الحرة تلعب دورًا مهمًا في حياة أي شخص. يمكن أن يكون التنجيم أداة قوية ومثيرة للاهتمام لفهم أنفسنا والآخرين والعالم من حولنا. نستخدم العديد من الأدوات أو اللغات المختلفة لتحديد وفهم عالمنا. على سبيل المثال ، يمكننا استخدام أدوات ومصطلحات علم النفس لاستكشاف السلوك البشري. وبالمثل ، يعطينا علم التنجيم ثروة من الأدوات لفهم شخصيات الناس ويوفر لغة لتوصيل ملاحظاتنا مع الآخرين. بينما يمكننا استخدام مخطط الولادة

عندما يسألك شخص ما